فِي نَحْو التّرْك والوهاج فِي اخْتِصَار الْمِنْهَاج للنووي وَغير ذَلِك وَالنّهر هَذَا مُخْتَصر من كِتَابه الْمُسَمّى بالبحر الْمُحِيط كَذَا فِي الطَّبَقَات للسيوطي

توفّي سنة خمس وَأَرْبَعين وسبعمئة

النَّهر الْفَائِق فِي شرح كنز الدقائق

لعَلي الْمَقْدِسِي

النَّوَادِر

لمعلى بن مَنْصُور الرَّازِيّ قَالَ صَاحب الْجَوَاهِر ذكره صَاحب الْهِدَايَة روى عَن أبي يُوسُف وَمُحَمّد الْكتب والأمالي وشاركه فِي ذَلِك أَبُو سُلَيْمَان الْجوزجَاني وهما من الْوَرع وَالدّين وَحفظ الْفِقْه والْحَدِيث بالمنزلة الرفيعة

مَاتَ سنة إِحْدَى عشرَة ومئتين

النَّوَادِر

لأبي عَليّ الْبَغْدَادِيّ

النَّوَادِر

لِابْنِ سَمَّاعَة وَهُوَ مُحَمَّد بن سَمَّاعَة بن عبيد الله بن هِلَال بن وَكِيع بن بشر التَّمِيمِي أَبُو عبد الله ولد فِي سنة ثَلَاثِينَ ومئة

وَمن تصانيفه أدب القَاضِي وَكتاب المحاضر والسجلات قَالَ صَاحب الْجَوَاهِر وَله كتب مصنفة فِي أصُول الْفِقْه

توفّي سنة ثَلَاث وَثَلَاثِينَ ومئتين

النَّوَادِر

لأبي زيد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015