خاتمة

هذا ما وفقني الله تعالى إلى تدوينه من رقى نافعة إن شاء الله، ووسائلَ مشروعةٍ للعلاج، سائلاً الله سبحانه أن يتقبل ذلك مني بقبول حسن، وأن يعمَّ بنفع ذلك كلَّ محتاج إليه من المؤمنين والمؤمنات. وصلّى الله وسلم وبارك على عبده المبعوث رحمة للعالمين، سيِّدِنا محمدِ بن عبد الله، وعلى آله وصحبه، والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.

وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين.

د. خالد بن عبد الرحمن الجريسي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015