ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[02 - 04 - 08, 01:32 ص]ـ

ثم قال:

سعيد بن أبي هلال ذكره الساجي بلا حجة ولم يصح عن أحمد تضعيفه. اهـ

لعله يقصد أن كلام أحمد الذي نقله الساجي لا يعني التضعيف فلا حجة للساجي في إدخاله في كتاب الضعفاء بناءً على كلام أحمد فإنه لا يعني التضعيف بل ولا الاختلاط الذي ترد به الرواية والله أعلم

ـ[إبراهيم الأبياري]ــــــــ[02 - 04 - 08, 03:59 ص]ـ

لعله يقصد أن كلام أحمد الذي نقله الساجي لا يعني التضعيف فلا حجة للساجي في إدخاله في كتاب الضعفاء بناءً على كلام أحمد فإنه لا يعني التضعيف بل ولا الاختلاط الذي ترد به الرواية والله أعلم

بارك الله فيكم.

يُخلِّط في الأحاديث: جرح مفسر.

والله أعلم.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[05 - 04 - 08, 12:58 ص]ـ

جزاكم الله خيرا مشايخنا الكرام على هذه الإفادات القيمة النافعة

ولعلي أكتب بعض الإضافات هنا ثم بعدها يتم إضافة بعض الردود بإذن الله تعالى

ابن دحية

ابن دحية ينتبه عند النقل عنه في الكلام على الرواة كذلك

محمد بن وضاح الأندلسي في روايته عن ابن معين

قال المعلمي في التنكيل (1/ 462):

إنما حكى هذه الكلمة عن ابن معين محمد بن وضاح الأندلسي، وابن وضاح قال فيه الحافظ أبو وليد ابن الفرضي الأندلسي وهو بلديه وموافق له في المذهب: ((له خطأ كثير يحفظ عنه، وأشياء كان يغلط فيها، وكان لا علم عنده بالفقه، ولا بالعربية)).

وكان الأمير عبد الله بن الناصر ينكر عليه هذه الحكاية ويذكر أنه رأى أصل ابن وضاح الذي كتبه بالشرق وفيه: سألت يحيى بن معين عن الشافعي فقال: هو ثقة. كما حكاه ابن عبد البر في (كتاب العلم). ولم ينقل أحد غيره عن ابن معين أنه قال في الشافعي: ((ليس بثقة)) أو ما يؤدي معناها أو ما يقرب منها، ولابن معين أصحاب كثيرون اعرف به وألزم له وأحرص على النقل عنه من هذا المغربي، وكان في بغداد كثيرون يسرهم آن يسمعوا طعنا في الشافعي فيشيعوه.

ـ[أبو إسحاق المالكي]ــــــــ[10 - 04 - 08, 01:59 م]ـ

ما رأيكم في كتب أبي العَرَب القيرواني: (الضعفاء، .... )؟

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[10 - 04 - 08, 04:47 م]ـ

ما رأيكم في كتب أبي العَرَب القيرواني: (الضعفاء، .... )؟

بارك الله فيكم، ومنكم نستفيد

وكذلك الأزدي

ميزان الاعتدال - (ج 1 / ص 5)

وأبو الفتح يسرف في الجرح، وله مصنف كبير إلى الغاية في المجروحين، جمع فأوعى، وجرح خلقا بنفسه لم يسبقه أحد إلى التكلم فيهم، وهو المتكلم فيه، وسأذكره في المحمدين.

في ميزان الاعتدال - (ج 1 / ص 61)

وقال الازدي وجده: ساقط.

قلت: لا يلتفت إلى قول الازدي، فإن في لسانه في الجرح رهقا.

ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[12 - 04 - 08, 02:57 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله تعالى، والصلاة والسلام على نبينا محمد.

أما بعد:

لقد قضيت الأيام الماضية، وأنا أدرس وهدفي معرفة حال عمرو بن شعيب، وما هو رأي الإمام البخاري فيه، وهل قال الإمام البخاري الكلام الذي نقلة الترمذي، وذلك بعد أن رأيت تعليقا لأحد المشايخ على ما كتبت، ولأن الأمر يهمني من الناحية العلمية، ويتعلق بأمر بذمتي إذا صح التعبير، والنتيجة فيما يلي:

لقد راجعت مخطوطتين لصحيح الترمذي في الملتقى، لأجد النسختين وردت فيهما العبارة كالتالي:

قال محمد بن إسماعيل: " رأيت أحمد بن حنبل وإسحاق وذكر غيرهما يحتجون بحديث عمرو بن شعيب "أهـ

من دون العبارة الزائدة التي نقلها الذهبي وهي: " عن أبيه عن جده ما تركه أحد من المسلمين. فمن الناس بعدهم "،وربما يكون الذهبي قد وهم بنقل هذه الزيادة،وربما النسخة التي كان يملكها فيها هذه الزيادة والاختلاف بين النسخ وارد خاصة فيما يخص سنن الترمذي وبالأخص فيما يخص تعليقات الإمام الترمذي حيث أشار إلى ما يدل على ذلك الدكتور أحمد بن معبد حفظه الله تعالى.

والعبارة التي استغربها الإما م الذهبي هي قول الإمام البخاري: " فمن الناس بعدهم "

وهذه العبارة لم ينقلها الترمذي كما يظهر جليا من النسخ المخطوطة، ومن النسخة التي حققها أحمد شاكر، ومن النسخة التي في الشاملة أيضا.

قال الذهبي في سير أعلام النبلاء:

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015