خليفة، فيحدث به عن شيوخه، على أنهم لا ينكرون له لقاء هؤلاء المشايخ الذين يحدث عنهم، وحدث عن: أبيه بحديثين باطلين، وأبوه لا بأس به، وخرج له أبو بكر الإسماعيلي حديثًا في مستخرجه ثم قال: خالد بن غسان شيخي ليس من شرط الصحيح. وقال حمزة عن الدارقطني: متروك، يحدث بما لم يسمع، وكان آية. وقال أيضًا: كان ضعيفًا. وقال ابن ماكولا: كان يضعف. وقال الذهبي: كان أهل البصرة يقولون: إنه يسرق الحديث. وقال أيضًا: لا أعرفه.
- الإسماعيلي (273)، المؤتلف للدارقطني (3/ 1620)، أسئلة حمزة (286)، الإكمال (6/ 89)، ضعفاء ابن الجوزي (1/ 249)، الميزان (1/ 637)، المغني (1/ 299)، الديوان (1236)، اللسان (2/ 441).
* قلت: (متروك متهم).
حدث عن: نصر بن علي الجهضمي، ومحمد بن موسى الحرشي.
وعنه: أبو القاسم الطبراني في «معاجمه»، وابن عدي ولم يذكره في «كامله»، وأبو بكر الإسماعيلي في «معجمه» وسكت عنه.
قال الدارقطني: ثقة. وقال الألباني: روى له الطبراني في «المعجم الأوسط» حديثين فقط، أحدهما في «المعجم الصغير» فالظاهر أنه من مشايخه المجهولين؛ لقلة حديثه عنه.
- الإسماعيلي (271)، الكامل (4/ 1360)، أسئلة حمزة (287)، الضعيفة (13/ 705/ 6320).
* قلت: (ثقة إن شاء الله).
حدث عن: أحمد بن محمد بن يحيى بن سعيد القطان.
وعنه: أبو القاسم الطبراني في «المعجمين»، وعلي بن عمر السكري.