وقرّر المناصب.

وما إن عزموا على التوجّه إلى العاصمة «قونية» حتى سمعوا فجأة بأن الملك علاء الدين قد ولّى وجهه شطر هذه الديار، فبهتوا جميعا، وتملّكهم الإحباط واستبدّ بهم العجز.

***

طور بواسطة نورين ميديا © 2015