ولما تيسّر الفراغ من المهمّات كلّها، أرسل السلطان «غياث الدين كيخسرو» والصّاحب «فخر الدين» لمحاربة «الجمري»، وتوجّه بنفسه إلى خدمة حضرة الإيلخان، وترك ابنه «شرف الدين خواجه هارون» في البلاط كوصيف ل «كوهركا»، فحرص على القيام بالمهامّ على النحو الواجب.

***

طور بواسطة نورين ميديا © 2015