إلا أن يتوب وبين الردة المغلظة فيقتل بلا استتابة.

فهذه مآخذ فقهية نبهنا بها على بعض أسباب القتل, وقد تبين أنهم لا يتنازعون أن ترك المأمور به في الآخرة أعظم, وأما في الدنيا فقد ذكرنا ما تقدم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015