(بِما غَلَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ) «1» الآية (161) :

وفيها دليل على أن الغلول «2» فيما قلّ وكثر، من أصناف الأموال، وأن الأموال الواصلة إلينا من الكفار مشتركا فيما بين الغانمين، إلا فيما استثنى من الأطعمة لأخبار اختصت بها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015