بِكَسْبِهِ مَالًا لِلسَّيِّدِ فَيَسْتَدِلُّ: عَلَى أَنَّهُ يُفِيدُ (?) مَالًا يُعْتِقُ بِهِ كَمَا أَفَادَ أَوَّلًا (?)

قَالَ الشَّافِعِيُّ (?) : «وَإِذَا جَمَعَ الْقُوَّةَ عَلَى الِاكْتِسَابِ، وَالْأَمَانَةَ-:

فَأَحَبُّ إلَيَّ لِسَيِّدِهِ: أَنْ يكاتبه (?) . وَلَا ببين لِي: أَنْ (?) يُجْبَرَ عَلَيْهِ لِأَنَّ الْآيَةَ مُحْتَمِلَةٌ: أَنْ يَكُونَ (?) : إرْشَادًا، أَوْ (?) إبَاحَةً [لَا: حَتْمًا (?) ] .

وَقَدْ ذَهَبَ هَذَا الْمَذْهَبَ، عَدَدٌ: مِمَّنْ لَقِيت مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ (?) .» .

وَبَسَطَ الْكَلَامَ فِيهِ وَاحْتَجَّ- فِي جُمْلَةِ مَا ذَكَرَ-: «بِأَنَّهُ لَوْ كَانَ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015