الخير من السنة الرابعة بعد الأربع مئة والألف من الهجرة النبوية.
ثم أعدتُ النَّظَرَ فيه، وزدتُ عليه، في مجالسَ متعدّدة مِن غُرّة شعبان سنة ثلاث عشرةَ وأربع مئةٍ وألف للهجرة.