ما صلاة أحب إلى الله عز وجل من المغرب، لم يحطها عن مسافر ولا مقيم، افتتح بها الليل وختم

9 - وَأَخْبَرَنَا أَبُو زَكَرِيَّا يَحْيَى بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى، حَدَّثَنَا وَالِدِي , رَحِمَهُ اللَّهُ، الشَّيْخُ الزَّاهِدُ أَخْبَرَنَا الإِمَامُ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ خُزَيْمَةَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الْحَرَشِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ، حَدَّثَنَا مُقَاتِلٌ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهَا , قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَا عَائِشَةُ، مَا صَلاةٌ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ مِنَ الْمَغْرِبِ، لَمْ يَحُطَّهَا عَنْ مُسَافِرٍ وَلا مُقِيمٍ، افْتَتَحَ بِهَا اللَّيْلَ وَخَتَمَ بِهَا النَّهَارَ، فَمَنْ صَلاهَا صَلَّى بَعْدَهَا رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ أَنْ يُكَلِّمَ جَلِيسَهُ رَفَعْتُ صَلاتَهُ أَعْلَى الْعِلِّيِّينَ»

طور بواسطة نورين ميديا © 2015