3 - 4 - (ص 250/ 257 / 271) تحت عنوان: «من كتاب الغسل إلى الصلاة»:

«فَقَدِمَتْ امْرَأَةٌ فَنزلت قصر بني خلف، فَحدثت عَن أُخْتهَا - وَكَانَ زوج أُخْتهَا غَزَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ غَزْوَةٍ - المَرْأَة هِيَ (1) وَأُخْتهَا هِيَ أم عَطِيَّة وَاسْمهَا نسيبة بنت الحَارِث الأَنْصَارِيَّة وَزوج أم عَطِيَّة هُوَ (1)».

(1) بياض في الموضعين بأصله.

• قال أبو الأشبال: راجع " الفتح " (1/ 359 / 423/ 504) - كتاب الحيض، 2 - بَابُ شُهُودِ الحَائِضِ العِيدَيْنِ وَدَعْوَةَ المُسْلِمِينَ، وَيَعْتَزِلْنَ المُصَلَّى. قال الحافظ في شرح حديث رقم 324: «لم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015