والحمام واليمام، والصرد والصوام، قد صمن قبلكم بأعوام ليبلغن ملكنا العراق والشام ولم يبلغ ملك طليحة لا العراق ولا الشام بل هو الذي فر إلى الشام1.

ويغلب على ظني أن خالدا لما سمع هذا السجع السخيف لم يتمالك من الضحك مع أن طليحة كان شاعرا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015