وقد امتازت هذه الطبعة الجديدة بجمال التنسيق، مع ما أضفت إليها مع درر ثمينة، وفوائد مهمة جليلة، جعلتها بين يدي الكتاب.

أرجو الله أن يجعل عملها خالصا لوجهه الكريم، وأن ينفعنا به في الدنيا والآخرة، إنه نعم المولى ونعم النصير.

إبراهيم عطوة عوض

القاهرة: غرة ربيع الأول سنة 1402هـ

موافق 27 ديسمبر سنة 1981م.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015