(محاكمة علنية)

(س 639:) من المعني في هذه الآية الكريمة: قالُوا فَأْتُوا بِهِ عَلى أَعْيُنِ النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَشْهَدُونَ؟ [الأنبياء: 61] (ج 639:) سيدنا إبراهيم عليه السلام. أرادوا محاكمته ومحاسبته علنا بعد أن كسر أصنامهم.

(عدم التقوى)

(س 640:) استنكر خمسة من الأنبياء على أقوامهم عدم التقوى، فقال كل منهم لقومه: أَلا تَتَّقُونَ فمن هؤلاء الأنبياء؟

(ج 640:) نوح وهود وصالح ولوط وشعيب عليهم السلام.

قال تعالى: إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ نُوحٌ أَلا تَتَّقُونَ [الشعراء: 106] وقال سبحانه: إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَلا تَتَّقُونَ [الشعراء: 124] وقال سبحانه: إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صالِحٌ أَلا تَتَّقُونَ [الشعراء: 142] وقال سبحانه: إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلا تَتَّقُونَ [الشعراء: 161] وقال سبحانه: إِذْ قالَ لَهُمْ شُعَيْبٌ أَلا تَتَّقُونَ [الشعراء: 177]

(الخاطئون)

(س 641:) قال تعالى مخبرا عنهم: قالُوا تَاللَّهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللَّهُ عَلَيْنا وَإِنْ كُنَّا لَخاطِئِينَ، فمن هؤلاء الذين اعترفوا بخطئهم؟

(ج 641:) إخوة يوسف عليه السلام.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015