(أرجى آية عند ابن عباس)

(س 526:) ما أرجى آية عند الصحابي الجليل عبد الله بن عباس؟

(ج 526:) قوله تعالى: وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلى ظُلْمِهِمْ [الرعد: 6] [البرهان للزركشي 1/ 448]

(أخوف آية عند أبي حنيفة)

(س 527:) ما أخوف آية عند الإمام أبي حنيفة؟

(ج 527:) قوله تعالى: وَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكافِرِينَ [آل عمران: 131]

(أرجى آية عند الإمام الشافعي)

(س 528:) ما أرجى آية عند الإمام الشافعي؟

(ج 528:) قوله تعالى: يَتِيماً ذا مَقْرَبَةٍ* أَوْ مِسْكِيناً ذا مَتْرَبَةٍ [البلد: 15، 16] [البرهان للزركشي 1/ 447]

(أعدل آية في القرآن)

(س 529:) ما أعدل آية في القرآن الكريم؟

(ج 529:) أخرج عبد الرزاق عن ابن مسعود قال: أعدل آية في القرآن إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ وَإِيتاءِ ذِي الْقُرْبى وَيَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ [النحل: 90] [الإتقان للسيوطي 2/ 205]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015